كندة علوش: عشت تجربة نادرة خلال الثورة المصريةتجربة
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
كندة علوش: عشت تجربة نادرة خلال الثورة المصريةتجربة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
عاشت الممثلة السورية كندة علوش وقائع الثورة المصرية في أيامها الأولى، قبل أن تضطر لمغادرة مصر تحت ضغط قلق الأهل في سورية.
وقالت "إن ما حدث في مصر وتونس يعد حدثاً تاريخياً غيّر طريقة تفكير المواطن العربي"، أما الخسائر والأزمات المادية التي قد تعانيها مصر بسبب الأحداث التي جرت مؤخراً، "فلا تقاس بحجم المكاسب التي حققها الشعب المصري"، وفق قولها.
وعلى صعيد شخصي، توقعت علوش النجاح لفيلمها المقبل (الفاجومي)، الذي يروي سيرة حياة الشاعر أحمد فؤاد نجم، باعتباره أحد أبرز ملهمي ثوّار "ميدان التحرير".
وعن تفاعلها مع أحداث الثورتين التونسية والمصرية وسط انشغالاتها الفنية ومشاريع التصوير، تقول: "كنا نمارس نشاطنا بشكلٍ طبيعي في مصر، حينما بدأت وقائع الثورة التونسية، وتابعت أخبارها أولاً بأول عبر وسائل الإعلام، وكان الأمر مفاجئاً بالنسبة لي، باعتباره يمثل تطوراً كبيراً على صعيد شكل تفكير المواطن العربي، وكيف بدأ يعبّر عن نفسه بجرأةٍ غير مسبوقة".
وتضيف علوش "إلا أن أحداً لم يتوقع أن تمتد الأحداث بهذه السرعة إلى مصر، رغم أن الظروف التي كان يعيشها المواطن المصري لم تكن أقل سوءاً من الأحوال في تونس على مستوى الفقر والظروف المعيشية السيئة، واستمرار النظام في الحكم لعشرات السنين"، متابعة "لتتوالى الأحداث في 25 كانون الثاني (يناير) على نحو مفاجئ للكثيرين.. فميدان التحرير بالقاهرة أخذ يمتلئ بالمحتجين، وكذلك الأمر في مدن مصرية أخرى، لتكون المظاهرات في أكبر حالاتها خلال ثلاثة أيام، وفي 28 كانون الثاني (يناير)، كان يوم تصوير عادي بالنسبة لي، وكنت وقتها أصور دوري في فيلم (المصلحة) من إخراج ساندرا نشأت، غير أن المواجهات التي حدثت في ذلك اليوم، وما تلاها من أحداثٍ دامية، وبدء حظر التجوال في اليوم ذاته، أدت إلى توقف أشغال الناس كلها، حيث أخذت الحياة منحى آخر، وانقسم الناس بين معارض للسلطة ومؤيدٍ لها، وتغيّر وجه مصر منذ ذلك التاريخ".
وفيما يتعلق بالظروف التي غادرت فيها علوش القاهرة، تشير إلى "أنه لم يكن هناك شيء يدعو للخوف، فالمنطقة التي كنت أعيش فيها كانت آمنةً نسبياً، في حي (الدقي)، كما أتاحت لي الظروف أن أتابع عن قرب تجربة إنسانية غنية ونادرة في عالمنا العربي.. تجربة شعب عبّر عن نفسه ومطالبه من دون أن يخشى القمع.. والشباب الذين احتشدوا في ميدان التحرير كانوا يمثلون طبقة مثقفة وواعية، وهذا الأمر بحد ذاته يدعو إلى التفاؤل، إلا أنني اضطررت للمغادرة تحت ضغط قلق الأهل في سورية، ولو كان الخيار لي لما غادرت مصر".
أما بخصوص مسلسل "أهل كايرو"، الذي كانت علوش إحدى بطلاته وعرض في رمضان الماضي، وهل يمكن أن يكون العمل استشرافا لما حدث مؤخراً في "أم الدنيا"، فتنوه علوش إلى أن "أهل كايرو" للكاتب بلال فضل؛ الصحافي والسيناريست المعروف، وهو أحد المثقفين القريبين جداً من هموم الشارع المصري وتجربته الحياتية، "ولا أستبعد أنه قرأ ما يمكن أن يحدث في مصر، وتنبأ بأن تلك المشاكل التي عانى منها الشعب المصري على مدى سنوات ستؤدي إلى الانفجار الشعبي الذي حصل في 25 كانون الثاني (يناير)"، مبينة "أن بلال وبطل المسلسل الممثل خالد الصاوي، والمخرج محمد علي، كانوا من أنشط المتظاهرين في ميدان التحرير منذ اليوم الأول، وأعتقد أن صدق الطرح في هذا العمل هو أهم أسباب نجاحه الكبير في مصر قبل الوطن العربي".
وعن مشاريعها التي بدأت في مصر قبل الثورة، تقول علوش: "كنت بصدد تصوير ثلاثة أفلام؛ الأول بعنوان (بارتيتا) إخراج شريف مندور، ويشاركني بطولته كل من عمر يوسف وأحمد السعدني وأحمد صفوت، وانتهينا منه تقريباً، وبقي عدد قليل من أيام التصوير، كما أن المونتاج في مراحله النهائية، وصورت جزءاً صغيراً من دوري في فيلم (المصلحة)، للمخرجة ساندرا نشأت، وهو أول فيلم يجمع بين أحمد السقا وأحمد عز، بالإضافة إلى عدد كبير من النجوم، بينهم حنان ترك، صلاح عبدالله، زينة، والنجم السوري عابد فهد، وأجسد فيه شخصية فتاة لبنانية تتزوج من تاجر مخدرات".
وتضيف "أما الفيلم الثالث، فهو (الفاجومي) الذي يروي سيرة حياة الشاعر المصري أحمد فؤاد نجم، ويجسّد شخصيته خالد الصاوي، بينما يؤدي صلاح عبدالله دور رفيق دربه (الشيخ إمام)، أمّا أنا فألعب دور الكاتبة والناقدة (صافيناز كاظم) إحدى زوجات نجم.. وأتوقع أن يحظى هذا الفيلم بإقبال جماهيري كبير باعتباره يسلط الضوء على شخصية ثورية جداً في مرحلتي الستينيات والسبعينيات من القرن الماضي، والأحداث الأخيرة أثبتت أن تأثير هذا الشاعر في وعي الشارع المصري والعربي ما يزال قائماً إلى الآن؛ حيث كانت أغاني الشيخ إمام، وأشعار نجم حاضرة بقوة في ميدان التحرير، ويفترض أن يكون الفيلم جاهزاً للعرض أوائل الصيف المقبل.. كما أنتظر بدء تصوير فيلم "واحد صحيح" من بطولة الممثل هاني سلامة، وتأليف تامر حبيب".
وتعترف علوش أنها من الممثلات المحظوظات "لأنني حظيت ببطولة العديد من الأفلام السينمائية خلال وقت قصير نسبياً.. ففي رصيدي اليوم عشرة أفلام.. أنا أحب السينما، وأعتبر الممثلين السوريين محرومين من هذه النعمة، فصناعة الدراما السورية تركز على الأعمال التلفزيونية، وأعتقد أن إطلالاتي السينمائية في مصر أو غيرها من البلدان العربية ستغني مسيرتي الفنية على نحو أكبر، خصوصا أنني شاركت مؤخراً في فيلم لبناني- إيراني مشترك بعنوان "جنوب السماء" للمخرج جمال شورجيه، ويتناول الفيلم حرب تموز (يوليو) 2006".
أما فيما يتعلق بالعوامل التي تجعل الدراما المصرية تستقطب نجمات عربيات ليحققن نجاحاً باهراً وقياسياً، مقارنةً بغيرها من الأعمال الدرامية العربية، فترجعها علوش إلى أن القائمين على صناعة الدراما المصرية يعطون فرصةً أكبر للمواهب الجديدة مقارنةً بأي بلد عربي آخر، "بدأت عملي الفني من سورية، وأبدو غيورةً جداً على نجاح الدراما السورية، لكن صنّاع الدراما السوريين يتريثون جداً في هذا الأمر، لتجد أن بطولات المسلسلات محصورة بعددٍ محددٍ من الأسماء الكبيرة التي أحترمها، لكنها في المحصلة ثلاثة أو أربعة أسماء (ذكورا وإناثا) من كل جيل يشكلون القاسم المشترك لكل الأعمال، ولا يتجرأ المنتج أو المخرج السوري على التحرك خارج نطاق هذه الأسماء، التي أصبحت تشكل نوعاً من الدوائر المغلقة"، وتقول "وفي المقابل، يمكن أن تعطى في مصر بطولة عمل ضخم جداً لممثل قد لا يكون معروفاً بالنسبة للجمهور المصري، كما حدث مع الممثل الأردني إياد نصّار، في مسلسل "الجماعة"؛ أضخم وأهم الأعمال المصرية إنتاجاً للموسم 2010. وأعتقد أن من راهن على نجاح إياد في هذا الدور كسب الرهان بشكل واضح، بعد النجاح الذي حققه المسلسل، وهذا ما حدث تماماً معي ومع الممثلة المصرية رانيا يوسف، في مسلسل "أهل كايرو"، حينما أسندت الأدوار النسائية الأساسية في العمل لممثلتين غير معروفتين على المستوى الجماهيري في الشارع المصري، من المهم إذن رفد الدراما العربية بدماء وكوادر ووجوه جديدة، كي لا نقع في فخ الإفلاس".
عاشت الممثلة السورية كندة علوش وقائع الثورة المصرية في أيامها الأولى، قبل أن تضطر لمغادرة مصر تحت ضغط قلق الأهل في سورية.
وقالت "إن ما حدث في مصر وتونس يعد حدثاً تاريخياً غيّر طريقة تفكير المواطن العربي"، أما الخسائر والأزمات المادية التي قد تعانيها مصر بسبب الأحداث التي جرت مؤخراً، "فلا تقاس بحجم المكاسب التي حققها الشعب المصري"، وفق قولها.
وعلى صعيد شخصي، توقعت علوش النجاح لفيلمها المقبل (الفاجومي)، الذي يروي سيرة حياة الشاعر أحمد فؤاد نجم، باعتباره أحد أبرز ملهمي ثوّار "ميدان التحرير".
وعن تفاعلها مع أحداث الثورتين التونسية والمصرية وسط انشغالاتها الفنية ومشاريع التصوير، تقول: "كنا نمارس نشاطنا بشكلٍ طبيعي في مصر، حينما بدأت وقائع الثورة التونسية، وتابعت أخبارها أولاً بأول عبر وسائل الإعلام، وكان الأمر مفاجئاً بالنسبة لي، باعتباره يمثل تطوراً كبيراً على صعيد شكل تفكير المواطن العربي، وكيف بدأ يعبّر عن نفسه بجرأةٍ غير مسبوقة".
وتضيف علوش "إلا أن أحداً لم يتوقع أن تمتد الأحداث بهذه السرعة إلى مصر، رغم أن الظروف التي كان يعيشها المواطن المصري لم تكن أقل سوءاً من الأحوال في تونس على مستوى الفقر والظروف المعيشية السيئة، واستمرار النظام في الحكم لعشرات السنين"، متابعة "لتتوالى الأحداث في 25 كانون الثاني (يناير) على نحو مفاجئ للكثيرين.. فميدان التحرير بالقاهرة أخذ يمتلئ بالمحتجين، وكذلك الأمر في مدن مصرية أخرى، لتكون المظاهرات في أكبر حالاتها خلال ثلاثة أيام، وفي 28 كانون الثاني (يناير)، كان يوم تصوير عادي بالنسبة لي، وكنت وقتها أصور دوري في فيلم (المصلحة) من إخراج ساندرا نشأت، غير أن المواجهات التي حدثت في ذلك اليوم، وما تلاها من أحداثٍ دامية، وبدء حظر التجوال في اليوم ذاته، أدت إلى توقف أشغال الناس كلها، حيث أخذت الحياة منحى آخر، وانقسم الناس بين معارض للسلطة ومؤيدٍ لها، وتغيّر وجه مصر منذ ذلك التاريخ".
وفيما يتعلق بالظروف التي غادرت فيها علوش القاهرة، تشير إلى "أنه لم يكن هناك شيء يدعو للخوف، فالمنطقة التي كنت أعيش فيها كانت آمنةً نسبياً، في حي (الدقي)، كما أتاحت لي الظروف أن أتابع عن قرب تجربة إنسانية غنية ونادرة في عالمنا العربي.. تجربة شعب عبّر عن نفسه ومطالبه من دون أن يخشى القمع.. والشباب الذين احتشدوا في ميدان التحرير كانوا يمثلون طبقة مثقفة وواعية، وهذا الأمر بحد ذاته يدعو إلى التفاؤل، إلا أنني اضطررت للمغادرة تحت ضغط قلق الأهل في سورية، ولو كان الخيار لي لما غادرت مصر".
أما بخصوص مسلسل "أهل كايرو"، الذي كانت علوش إحدى بطلاته وعرض في رمضان الماضي، وهل يمكن أن يكون العمل استشرافا لما حدث مؤخراً في "أم الدنيا"، فتنوه علوش إلى أن "أهل كايرو" للكاتب بلال فضل؛ الصحافي والسيناريست المعروف، وهو أحد المثقفين القريبين جداً من هموم الشارع المصري وتجربته الحياتية، "ولا أستبعد أنه قرأ ما يمكن أن يحدث في مصر، وتنبأ بأن تلك المشاكل التي عانى منها الشعب المصري على مدى سنوات ستؤدي إلى الانفجار الشعبي الذي حصل في 25 كانون الثاني (يناير)"، مبينة "أن بلال وبطل المسلسل الممثل خالد الصاوي، والمخرج محمد علي، كانوا من أنشط المتظاهرين في ميدان التحرير منذ اليوم الأول، وأعتقد أن صدق الطرح في هذا العمل هو أهم أسباب نجاحه الكبير في مصر قبل الوطن العربي".
وعن مشاريعها التي بدأت في مصر قبل الثورة، تقول علوش: "كنت بصدد تصوير ثلاثة أفلام؛ الأول بعنوان (بارتيتا) إخراج شريف مندور، ويشاركني بطولته كل من عمر يوسف وأحمد السعدني وأحمد صفوت، وانتهينا منه تقريباً، وبقي عدد قليل من أيام التصوير، كما أن المونتاج في مراحله النهائية، وصورت جزءاً صغيراً من دوري في فيلم (المصلحة)، للمخرجة ساندرا نشأت، وهو أول فيلم يجمع بين أحمد السقا وأحمد عز، بالإضافة إلى عدد كبير من النجوم، بينهم حنان ترك، صلاح عبدالله، زينة، والنجم السوري عابد فهد، وأجسد فيه شخصية فتاة لبنانية تتزوج من تاجر مخدرات".
وتضيف "أما الفيلم الثالث، فهو (الفاجومي) الذي يروي سيرة حياة الشاعر المصري أحمد فؤاد نجم، ويجسّد شخصيته خالد الصاوي، بينما يؤدي صلاح عبدالله دور رفيق دربه (الشيخ إمام)، أمّا أنا فألعب دور الكاتبة والناقدة (صافيناز كاظم) إحدى زوجات نجم.. وأتوقع أن يحظى هذا الفيلم بإقبال جماهيري كبير باعتباره يسلط الضوء على شخصية ثورية جداً في مرحلتي الستينيات والسبعينيات من القرن الماضي، والأحداث الأخيرة أثبتت أن تأثير هذا الشاعر في وعي الشارع المصري والعربي ما يزال قائماً إلى الآن؛ حيث كانت أغاني الشيخ إمام، وأشعار نجم حاضرة بقوة في ميدان التحرير، ويفترض أن يكون الفيلم جاهزاً للعرض أوائل الصيف المقبل.. كما أنتظر بدء تصوير فيلم "واحد صحيح" من بطولة الممثل هاني سلامة، وتأليف تامر حبيب".
وتعترف علوش أنها من الممثلات المحظوظات "لأنني حظيت ببطولة العديد من الأفلام السينمائية خلال وقت قصير نسبياً.. ففي رصيدي اليوم عشرة أفلام.. أنا أحب السينما، وأعتبر الممثلين السوريين محرومين من هذه النعمة، فصناعة الدراما السورية تركز على الأعمال التلفزيونية، وأعتقد أن إطلالاتي السينمائية في مصر أو غيرها من البلدان العربية ستغني مسيرتي الفنية على نحو أكبر، خصوصا أنني شاركت مؤخراً في فيلم لبناني- إيراني مشترك بعنوان "جنوب السماء" للمخرج جمال شورجيه، ويتناول الفيلم حرب تموز (يوليو) 2006".
أما فيما يتعلق بالعوامل التي تجعل الدراما المصرية تستقطب نجمات عربيات ليحققن نجاحاً باهراً وقياسياً، مقارنةً بغيرها من الأعمال الدرامية العربية، فترجعها علوش إلى أن القائمين على صناعة الدراما المصرية يعطون فرصةً أكبر للمواهب الجديدة مقارنةً بأي بلد عربي آخر، "بدأت عملي الفني من سورية، وأبدو غيورةً جداً على نجاح الدراما السورية، لكن صنّاع الدراما السوريين يتريثون جداً في هذا الأمر، لتجد أن بطولات المسلسلات محصورة بعددٍ محددٍ من الأسماء الكبيرة التي أحترمها، لكنها في المحصلة ثلاثة أو أربعة أسماء (ذكورا وإناثا) من كل جيل يشكلون القاسم المشترك لكل الأعمال، ولا يتجرأ المنتج أو المخرج السوري على التحرك خارج نطاق هذه الأسماء، التي أصبحت تشكل نوعاً من الدوائر المغلقة"، وتقول "وفي المقابل، يمكن أن تعطى في مصر بطولة عمل ضخم جداً لممثل قد لا يكون معروفاً بالنسبة للجمهور المصري، كما حدث مع الممثل الأردني إياد نصّار، في مسلسل "الجماعة"؛ أضخم وأهم الأعمال المصرية إنتاجاً للموسم 2010. وأعتقد أن من راهن على نجاح إياد في هذا الدور كسب الرهان بشكل واضح، بعد النجاح الذي حققه المسلسل، وهذا ما حدث تماماً معي ومع الممثلة المصرية رانيا يوسف، في مسلسل "أهل كايرو"، حينما أسندت الأدوار النسائية الأساسية في العمل لممثلتين غير معروفتين على المستوى الجماهيري في الشارع المصري، من المهم إذن رفد الدراما العربية بدماء وكوادر ووجوه جديدة، كي لا نقع في فخ الإفلاس".
سهى بني هاني- المديرة العامة
-
عدد المساهمات : 158
تاريخ التسجيل : 18/01/2011
العمر : 38
خدمات المنتدى
مشاركة موضوع: name="fb_share" type="button_count" href="https://www.facebook.com/sharer.php">مشاركة src="http://static.ak.fbcdn.net/connect.php/js/FB.Share" type="text/javascript">
رد: كندة علوش: عشت تجربة نادرة خلال الثورة المصريةتجربة
مشكورة اخت سهى على المشاركة المتميزة الى الامام انشاء الله
امير المحبة- موسس الموقع
-
عدد المساهمات : 107
تاريخ التسجيل : 28/04/2010
العمر : 36
رد: كندة علوش: عشت تجربة نادرة خلال الثورة المصريةتجربة
مشاركه جميله اختي سهى
وتجربه جميله لاحدث واقعي
للفنانه كندا
وتجربه جميله لاحدث واقعي
للفنانه كندا
nemer86- مشرف
-
عدد المساهمات : 625
تاريخ التسجيل : 15/01/2011
العمر : 38
الموقع : الاردن
مواضيع مماثلة
» صور كنده علوش , صور الممثلة السورية , كندة علوش Kinda Alloush
» زهرة نادرة اسمها نزيف القلب
» فرسان الاشهار .. أشهار وتطوير المنتديات مجاناًبسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم و رحمة الله وبركاتهـ ازيكم شباب ؟ ازيكم يا بنات ؟ كيف الاحوال .. ان شاء الله بخير و الحمد لله من خلال جولتي في عالم النت وانا ابحث عن طرق واساليب الاشهار للمواقع والمنتديا
» زهرة نادرة اسمها نزيف القلب
» فرسان الاشهار .. أشهار وتطوير المنتديات مجاناًبسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم و رحمة الله وبركاتهـ ازيكم شباب ؟ ازيكم يا بنات ؟ كيف الاحوال .. ان شاء الله بخير و الحمد لله من خلال جولتي في عالم النت وانا ابحث عن طرق واساليب الاشهار للمواقع والمنتديا
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأربعاء ديسمبر 25, 2013 8:16 am من طرف وظيفة خالية
» نونيه القحطاني
الأربعاء نوفمبر 28, 2012 1:14 am من طرف nemer86
» رائد الفضاء فيلكيس بومجارتنر ينجح فى القفز من ارتفاع 38 كيلو متر
الأحد أكتوبر 21, 2012 3:02 am من طرف nemer86
» دراسة ( فيلسوف بدون فلسفة ) - الباحث / طارق فايز العجاوى
الأحد أكتوبر 21, 2012 2:31 am من طرف nemer86
» يكتب القران كاملاً
الأربعاء يونيو 27, 2012 8:59 pm من طرف نبيل حاتم
» تناول الفواكه بعد الطعام أشبه بجرعة من السم
الأربعاء يونيو 27, 2012 8:38 pm من طرف نبيل حاتم
» القيلولة تساعد على استرجاع الذكريات
الأربعاء يونيو 27, 2012 8:22 pm من طرف نبيل حاتم
» أسباب التحدث أثناء النوم
الأربعاء يونيو 27, 2012 8:16 pm من طرف نبيل حاتم
» صرخت زوج......فاسمعي يامن تدعين انكي زوجه
الأربعاء يونيو 27, 2012 8:10 pm من طرف نبيل حاتم